لا تنطفي مهما تعبت وانت الذي اعتاد العالم علي توهجك لربما كنت لاحدهم سراجا وانت لا تدري
الخميس، 17 مايو 2018
الأحد، 13 مايو 2018
الاستشفاء بالرحيل
من أصعب القرارات التي تواجه المرء في مجتمعاتنا العربية قرار الرحيل عن وظيفة أو مجال أو مكان لأننا شعوب إذا ارتبطنا بشيء ظللنا أسرى له كأنه حكم مؤبد!!!!
لا بأس أن نستمر في مكان يمنحنا السعادة و نحصد فيه ما زرعنا لكن من الانتحار أن نبقى في جهة تستنزف طاقتنا بلا مقابل و تبتلع أحلامنا!!
الرحيل كالدواء نضطر إلى أن نتجرع مرارته؛ لنشفى!! الكثير شفوا من أحزانهم و آلامهم و أوجاعهم عندما غادروا أماكن أو حتى أشخاصا..
الثقافة اليائسة التي ترفض الجديد و تعزز الانهزامية حرمت الكثير منا من طرق أبواب واعدة بحجج و ذرائع واهية..
تؤكد سيرة الرسول صلى الله عليه و سلم و من بعده من الصحابة رضي الله عنهم و التابعين و عامه المسلمين في عصور نهضتهم و حديثي العلماء المعاصرين، أنه لا نجاح في رحلات كلاسيكية!!
النجاح سيكون حليف كل من سعى وراء هدفه بكل ما أوتي من شغف و حماسة و إيمان..
أكثر اللحظات صعوبة هي لحظات التفكير بقرار المغادرة... إنه كالحمل تمامًا يرهق و يتعب و يوجع لكن النتيجة تستحق هذه التضحية..
⭐لقد قرر الشاب كيفن سيستروم، أن يغادر شركة جوجل الشهيرة، التي كان يصعد فيها؛ لأنه مؤمن بأن هناك خيارًا أشهى في انتظاره حتى لو كان صغيرًا و غير واضح المعالم. فالورد الزاهي الجميل ينهض من بذور صغيرة...
تحالف كيفن مع زميله مايك كريجر و أسسا في تشرين الأول أكتوبر 2010 تطبيق إنستاجرام لمشاركة الصور بعد أن انصرف الأول عن جوجل و الثاني عن مايكروسوفت لو ظلا في مكانيهما السابقين لما استطاعا أن يحققا حلمهما و يؤسسا الموقع الذي أصبح الملاذ الافتراضي لملايين المستخدمين في شتى أنحاء العالم...
📣 الرحيل لا ينحصر في وظيفة أو جامعة أو مسكن أحيانا ينبغي أن نرحل عن قريب أو صديق أو رفيق...
يفضل أن نعيد حساباتنا في قائمة بعض الناس الذين يحولون حياتنا إلى جحيم بسبب روتينهم و نمط حياتهم المؤذي.. قد تنتقل العدوى السلبية منهم إلينا و حينها سنكتسب صفاتهم و ننغمس في سوداوية تغمر حياتنا و تؤثر في مستقبلنا😔
إذا فقد أحدنا الرغبة في التغيير عليه أن يفتش مليا في أعماقه و محيطه لعل هناك ما يستحق أن ننفصل أو ننصرف عنه ينبغي أن ننتزع بعض ما يحول بيننا و بين أحلامنا...
إن الرغبة في التجديد كبيرة إذا انطفأت علينا أن نبحث عن السبيل في إشعالها مهما كلف الأمر.
قد يكون الثمن باهظا للعودة إلى فطرتنا و قد يتطلب تغييرا رئيسيا في حياتنا. التحلي بالشجاعة هو الخطوة الأهم لاستعادة طموحنا الذي يضيء مشوارنا الشائك...
علينا أن نؤمن بأن الرحيل كالقهوة مرة لكنها ضرورة تمنح أيامنا إثارة جديرة بها.
بتصرف للأستاذ عبدالله المغلوث
لا بأس أن نستمر في مكان يمنحنا السعادة و نحصد فيه ما زرعنا لكن من الانتحار أن نبقى في جهة تستنزف طاقتنا بلا مقابل و تبتلع أحلامنا!!
الرحيل كالدواء نضطر إلى أن نتجرع مرارته؛ لنشفى!! الكثير شفوا من أحزانهم و آلامهم و أوجاعهم عندما غادروا أماكن أو حتى أشخاصا..
الثقافة اليائسة التي ترفض الجديد و تعزز الانهزامية حرمت الكثير منا من طرق أبواب واعدة بحجج و ذرائع واهية..
تؤكد سيرة الرسول صلى الله عليه و سلم و من بعده من الصحابة رضي الله عنهم و التابعين و عامه المسلمين في عصور نهضتهم و حديثي العلماء المعاصرين، أنه لا نجاح في رحلات كلاسيكية!!
النجاح سيكون حليف كل من سعى وراء هدفه بكل ما أوتي من شغف و حماسة و إيمان..
أكثر اللحظات صعوبة هي لحظات التفكير بقرار المغادرة... إنه كالحمل تمامًا يرهق و يتعب و يوجع لكن النتيجة تستحق هذه التضحية..
⭐لقد قرر الشاب كيفن سيستروم، أن يغادر شركة جوجل الشهيرة، التي كان يصعد فيها؛ لأنه مؤمن بأن هناك خيارًا أشهى في انتظاره حتى لو كان صغيرًا و غير واضح المعالم. فالورد الزاهي الجميل ينهض من بذور صغيرة...
تحالف كيفن مع زميله مايك كريجر و أسسا في تشرين الأول أكتوبر 2010 تطبيق إنستاجرام لمشاركة الصور بعد أن انصرف الأول عن جوجل و الثاني عن مايكروسوفت لو ظلا في مكانيهما السابقين لما استطاعا أن يحققا حلمهما و يؤسسا الموقع الذي أصبح الملاذ الافتراضي لملايين المستخدمين في شتى أنحاء العالم...
📣 الرحيل لا ينحصر في وظيفة أو جامعة أو مسكن أحيانا ينبغي أن نرحل عن قريب أو صديق أو رفيق...
يفضل أن نعيد حساباتنا في قائمة بعض الناس الذين يحولون حياتنا إلى جحيم بسبب روتينهم و نمط حياتهم المؤذي.. قد تنتقل العدوى السلبية منهم إلينا و حينها سنكتسب صفاتهم و ننغمس في سوداوية تغمر حياتنا و تؤثر في مستقبلنا😔
إذا فقد أحدنا الرغبة في التغيير عليه أن يفتش مليا في أعماقه و محيطه لعل هناك ما يستحق أن ننفصل أو ننصرف عنه ينبغي أن ننتزع بعض ما يحول بيننا و بين أحلامنا...
إن الرغبة في التجديد كبيرة إذا انطفأت علينا أن نبحث عن السبيل في إشعالها مهما كلف الأمر.
قد يكون الثمن باهظا للعودة إلى فطرتنا و قد يتطلب تغييرا رئيسيا في حياتنا. التحلي بالشجاعة هو الخطوة الأهم لاستعادة طموحنا الذي يضيء مشوارنا الشائك...
علينا أن نؤمن بأن الرحيل كالقهوة مرة لكنها ضرورة تمنح أيامنا إثارة جديرة بها.
بتصرف للأستاذ عبدالله المغلوث
احفظ اسرارك لنفسك
في أحد سجون ألمانيا وفي حقبة الستينيات، كان السجناء يعانون من قسوة حراس السجن والمعاملة السيئة في كل النواحي.
ومن بين السجناء كان سجين يدعى "شميدث" والمحكوم عليه لفترة طويلة، لكن هذا السجين كان يحصل على إمتيازات جيدة ومعاملة شبه محترمة من قبل الحراس، مما جعل بقية نزلاء السجن يعتقدون أنه عميل مزروع وسطهم، وكان يُقسِم لهم أنه سجين مثلهم وليس له علاقة بالأجهزة الأمنية.
لكن لم يكن أحد يصدقه، فقالوا : "نريد أن نعرف السبب الذي يجعل حراس السجن يعاملونك بأسلوب مختلف عنا".
فقال لهم شميدث : "حسناً، أخبروني عن ماذا تكتبون في رسائلكم الأسبوعية لأقاربكم؟".
فقال الجميع : "نذكر لهم في رسائلنا قسوة السجن والظلم الذي نتكبده هنا على أيدي هؤلاء الحراس الملعونين".
فرد عليهم باسماً : "أمّا أنا في كل إسبوع أكتب رسائلي لزوجتي وفي السطور الأخيرة أذكر محاسن السجن والحراس ومعاملتهم الجيدة هنا، وحتى أنني أحياناً أذكر أسماء بعض الحراس الشخصية في رسائلي وأمتدحهم كذلك"
فرد عليه بعض السجناء : "وما دخل هذا كله في الامتيازات التي تحصل عليها وأنت تعلم إن معاملتهم قاسيه جداً؟"
فقال : "لأن يا أذكياء جميع رسائلنا لا تخرج من السجن إلا بعد قراءتها من قِبل الحراس، ويطّلعون على كل صغيرة وكبيرة فيها، والآن غيروا طريقة كتابة رسائلكم."
تفاجأ السجناء في الأسبوع التالي بأن جميع حراس السجن تغيرت معاملتهم للسجناء للأسوء، وحتى "شميدث" كان معهم وينال أقسى المعاملات.
وبعد أيام سأل "شميدث" بعض السجناء وقال : "ماذا كتبتم في رسائلكم الإسبوعية؟"
فقالوا جميعاً : "لقد كتبنا أن "شميدث" علّمنا طريقةً جديدة لكي نخدع الحراس الملاعين ونكسب ثقتهم ورضاهم"
حينها لطم شميدث خديه حسرةً، وجلس يسحب شعر رأسه كالمجانين
"العبرة"
من الجميل أن تساعد الآخرين، والأجمل أن تعرف مع من تتكلم،
فليس كل مستمع ناصح وحافظ للسر، فبعض من حولنا قد يسيئون التصرف وفقاً للموقف، وما يتناسب معك قد لا يتناسب مع غيرك.
"همسة لقلوبكم"
لا تكثروا الفضفضة فإنكم لا تدرون متى يخون المنصتون
ولا تبوح بأسرارك للاخرين لكي لا يقوموا بإستغلالها ضدك عند اللزوم
ولا تقل سرك لأحد ما دمت لا تستطيع الأحتفاظ به ؛ فصدقني الاخرون لا يملكون صدراً كافياً للإحتفاظ بأسرارنا.
ومن بين السجناء كان سجين يدعى "شميدث" والمحكوم عليه لفترة طويلة، لكن هذا السجين كان يحصل على إمتيازات جيدة ومعاملة شبه محترمة من قبل الحراس، مما جعل بقية نزلاء السجن يعتقدون أنه عميل مزروع وسطهم، وكان يُقسِم لهم أنه سجين مثلهم وليس له علاقة بالأجهزة الأمنية.
لكن لم يكن أحد يصدقه، فقالوا : "نريد أن نعرف السبب الذي يجعل حراس السجن يعاملونك بأسلوب مختلف عنا".
فقال لهم شميدث : "حسناً، أخبروني عن ماذا تكتبون في رسائلكم الأسبوعية لأقاربكم؟".
فقال الجميع : "نذكر لهم في رسائلنا قسوة السجن والظلم الذي نتكبده هنا على أيدي هؤلاء الحراس الملعونين".
فرد عليهم باسماً : "أمّا أنا في كل إسبوع أكتب رسائلي لزوجتي وفي السطور الأخيرة أذكر محاسن السجن والحراس ومعاملتهم الجيدة هنا، وحتى أنني أحياناً أذكر أسماء بعض الحراس الشخصية في رسائلي وأمتدحهم كذلك"
فرد عليه بعض السجناء : "وما دخل هذا كله في الامتيازات التي تحصل عليها وأنت تعلم إن معاملتهم قاسيه جداً؟"
فقال : "لأن يا أذكياء جميع رسائلنا لا تخرج من السجن إلا بعد قراءتها من قِبل الحراس، ويطّلعون على كل صغيرة وكبيرة فيها، والآن غيروا طريقة كتابة رسائلكم."
تفاجأ السجناء في الأسبوع التالي بأن جميع حراس السجن تغيرت معاملتهم للسجناء للأسوء، وحتى "شميدث" كان معهم وينال أقسى المعاملات.
وبعد أيام سأل "شميدث" بعض السجناء وقال : "ماذا كتبتم في رسائلكم الإسبوعية؟"
فقالوا جميعاً : "لقد كتبنا أن "شميدث" علّمنا طريقةً جديدة لكي نخدع الحراس الملاعين ونكسب ثقتهم ورضاهم"
حينها لطم شميدث خديه حسرةً، وجلس يسحب شعر رأسه كالمجانين
"العبرة"
من الجميل أن تساعد الآخرين، والأجمل أن تعرف مع من تتكلم،
فليس كل مستمع ناصح وحافظ للسر، فبعض من حولنا قد يسيئون التصرف وفقاً للموقف، وما يتناسب معك قد لا يتناسب مع غيرك.
"همسة لقلوبكم"
لا تكثروا الفضفضة فإنكم لا تدرون متى يخون المنصتون
ولا تبوح بأسرارك للاخرين لكي لا يقوموا بإستغلالها ضدك عند اللزوم
ولا تقل سرك لأحد ما دمت لا تستطيع الأحتفاظ به ؛ فصدقني الاخرون لا يملكون صدراً كافياً للإحتفاظ بأسرارنا.
الثلاثاء، 8 مايو 2018
الأربعاء، 2 مايو 2018
The Human Genome Project begins
Beginning in 1984, the U.S. Department of Energy (DOE), National Institutes of Health (NIH), and international groups held meetings about studying the human genome. In 1988, the National Research Council recommended starting a program to map the human genome. Finally, in 1990, NIH and DOE published a plan for the first five years of an expected 15-year project. The project would develop technology for analyzing DNA; map and sequence human and other genomes .
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)
المشاركات
-
The Human Genome Project begins Beginning in 1984, the U.S. Department of Energy (DOE), National Institutes of Health (NIH), and intern...
-
😃😌 بديت بيكم مشوار سماح سامحت كل الزيكم خليت وراي كمين حزن توهت اهات حزنكم مديت شعاع عين الشمس يوصل يبارك عيدكم وشلت من نسم الصباح مليون...